اعلانات جوجل
الرئيسية

الأولمبية تعتمد كلام مرسل وسجلات مفقوده لاتحاد الطاوله لعزل السنوسي

أكد شيخ المعلقين المصريين  وائل السنوسي والمرشح لرئاسة الاتحاد المصري لتنس الطاوله في الانتخابات المقرر إقامتها 20 اغسطس الجاري، أن قرار استبعاده من الأولمبية لم يختلف عن ادعاءات اتحاد تنس الطاولة ( الهشة والضعيفة) إلا في أمانة العرض.

 

اعلانات جوجل

وأضاف شيخ المعلقين في تصريحات صحفية، أن اتحاد اللعبة لم يكن أمينا في عرض الأوراق المقدمة والمستندات في قرار استبعاد السنوسي من الترشح، وهذا ما لم تفعله الاوليمبيه .. ولكن بكل أسف الاوليمبيه اعتمدت كلام ( منافسي ) معتز عاشور( من خلال اتحاده ) واعتبرته هو ( مقياس الحقيقه ) وهذا جنوح كبير عن التوازن اللازم والعدل والشفافيه اللازمين لإدارة العمليه الانتخابيه فعلى سبيل المثال لا الحصر.

 

وتابع السنوسي، أن عاشور شكك في شهادات ( اتحاده ) والتي تشهد بلعبي للنادي الأهلي على مستوى الفريق الأول(رجال)  آخر ثلاث سنوات في حياتي الرياضيه قبل أن اتولى منصب المدير الإداري للاهلي وقال إن هناك موسمين من الثلاث مواسم ( فقد الاتحاد سجلاتهم ) ولكنه ( يشكك ) في وجودي في السجلات التي فقدها الاتحاد !!!

 

وواصل: “فكيف تعتمد الأولمبية هذا الهزل في القول ( لا أعلم ) ؟؟ الأصعب من هذا الهزل، هو إفسادهم لشهادتي ناديا ( الالمونيوم والمنيا ) حيث ردوا على الشهاده الأولى بان نادي الالمونيوم لم يكن من بين أندية( الدوري الممتاز ) في الموسم المذكور .. وماذا يضير في هذا يا ساده  .. اللائحه الاسترشاديه تطلب اللعب على مستوى الفريق الأول رجال ولم تطلب اللعب ( بالدوري الممتاز ) وشهادة الالمونيوم تؤكد بأنني لعبت للفريق الأول( رجال ) فأين المشكله ؟؟”.

 

واستمر: “ومع ذلك اعتمدت الاوليمبيه هذا التشكيك ( الفج ) المفرط في البعد عن المصداقيه وشروط الترشح ؟!.. أما الأمر الذي خرج بمشكلة وائل السنوسي( العضو الدائم السابق باللجنه الاعلاميه بالاتحاد الدولي لتنس الطاوله ) الى قمة الهزل والسخرية في طعن عاشور من خلال اتحاده على شهادات السنوسي جملة ( وتبين من البحث في سن المرشح في الموسمين المذكورين في ناديي الصعيد بأنه كان يبلغ من العمر 16 & 17 سنه وهو ما يجعله في آخر مرحله للناشئين تحت 17 سنه وانه بذلك لا يحق له اللعب للرجال ) وهذا هو قمة السخريه والكذب والادعاء ومغالطة الحقائق”.

 

واستطرد السنوسي: “إنه عائد للتو من الأولمبياد بلاعبه هي بطلة السيدات (رسميا) في مصر وهي النجمه ( هنا جوده ) وعمرها 12 عاما  .. فكيف لا يصح أن يلعب لاعب عمره 17 سنه في الرجال وتلعب لاعبه 12 في السيدات ؟! هذا كلام هزلي لم يكن موجودا في كل عصور اللعبة”.

 

وأضاف: “ما حدث يرقى إلى مستوى الكوميديا السوداء  .. الأعجب من(هزيان) مبررات الاتحاد هو قبول الأولمبية لهذا الكلام المرسل والذي لا يستند إلى الحقيقه أو المنطق أو العقل .. ولا أحد يسمع السنوسي بصراخه وسخريته في نفس الوقت و التي مفادها أن هذا العمر يستطيع ان يلعب به مسابقات ( الرواد والعواجيز ) وكذلك يمكننا في الصعيد أن نتزوج في هذه السن و ( نضرب نار ) فكيف لا يمكنني أن العب في مسابقات الفريق الأول  ( الرجال )”.

 

وتابع: “أنني كنت لاعبا مميزا جدا في الصعيد بدليل أنني ختمت حياتي الرياضية بعدها مباشرة بثلاث سنوات بالنادي الأهلي ولولا الاصابه اللعينه لاكتمل المشوار بالأهلي  … إذا يا سادة إجمالي ما هو مؤكد بالشهادات والمستندات هو لعبي لمدة ( خمس مواسم متتاليه ) في الفريق الأول للرجال الأول بالالمونيوم والثاني بالمنيا وثلاث مواسم بالنادي الأهلي، واللائحه تشترط ثلاث مواسم فقط لا غير، فاين العدل في الرياضه المصرية”.

اعلان جوجل
3

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى